Y
yasma
[align=center]في الدنيا سعادة لا يعرفها إلاَّ صاحبُ الدعاء ؛ الذي كلما زاد عليه البلاء زاد في الدعاء ، وإذا شكى الناس أحوالهم لغير الله شكى حاله إلى الله ، وإذا تعسَّر عليه أمرٌ استعان بالله ، وإذا استوحش من أهل الدنيا أنِسَ بالدعاء ؛ وإذا لم يشعر به أحدٌ واستحكمت عليه الغُربة عاش مع الدعاء ..
مَنْ وُفِّق للدُعاء انفتح له كل خير ودُفِعَ عنه كل شر ، وأصبح في طُمأنينةٍ وبصيرةٍ وتوفيقٍ وسعادة ؛ ومَنْ انقبضت نفسُه عن الدعاء ولم تنشرح نفسه للإقبال عليه والتلذُّذ به فليُكثِرْ مِنْ قول : لا حول ولا قوة إلاَّ بالله ..
وقيل أبلغُ معاني الصبر : الشكوى إلى الله وحده ..
تحميل كتاب طُمأنينة رُوح
تأمُّلاتٌ في استشعار الدُّعاء ولذّة المُناجاة
????
[/align]
مَنْ وُفِّق للدُعاء انفتح له كل خير ودُفِعَ عنه كل شر ، وأصبح في طُمأنينةٍ وبصيرةٍ وتوفيقٍ وسعادة ؛ ومَنْ انقبضت نفسُه عن الدعاء ولم تنشرح نفسه للإقبال عليه والتلذُّذ به فليُكثِرْ مِنْ قول : لا حول ولا قوة إلاَّ بالله ..
وقيل أبلغُ معاني الصبر : الشكوى إلى الله وحده ..
تحميل كتاب طُمأنينة رُوح
تأمُّلاتٌ في استشعار الدُّعاء ولذّة المُناجاة
????
[/align]
التعديل الأخير: