ما الجديد

من مر من هنا صدفه يترك أثر طيب يذكر الله ويصلى على رسول الله ❤

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع yasma
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

أحبُّ الكلامِ إلى الله أربع: ‏سبحان الله، الحمدلله، لا إله إلا الله، واللهُ أكبر.

مزيد من الموضوعات ل yasma

أحبُّ الكلامِ إلى الله أربع:

‏سبحان الله، الحمدلله،
لا إله إلا الله، واللهُ أكبر.
 
‏لا تصدق بأن أحداً لا ينقصه شيء!
الحياة تأخذ من الجميع..
لا سعيد إلا من أسعده الله

السعادة كل السعادة في اتصالك بالله، وفي الرضا وفي عمل الخير والمعروف ما دام فيك عرق ينبض
 
اللهم افتح لنا أبواب الخير والتيسير وأغلق عنا أبواب الشر والتعسير، فلا حول ولا قوة لنا إلا بك بك نستعين ونستجير.
 
‏" وذكرهم بأيام الله "
كل منا، لله معه أيام : إما فرّج عليه ضيقه .. أو رفعه منزلة .. أو أجاب له دعوة ..فاجعل هذه الصور محفورة في الذهن، وفي كل مرة تدخل فيها في ضيق، وقل:" سأذوق الفرج قريباً .. فمن فرَّج علي أولاً، سيفرج علي ثانيا "
 
" فعسى الله أن يأتي بالفتح "
فيفتح الأقفال، ويشرح البال،
ويُصلح الحال،
ويكشف الكُرب الثقال
 
قال ابن القيم رحمه الله :
( وأنْفَعُ الأغذِيَة : غِذَاءُ الإيمَان ، وأنْفَعُ الأدوِيَة : دَواءُ القُرآن ، وكُلٌّ مِنهُمَا فِيهِ الغِذَاءُ وَالدَّوَاءُ )‏
 
الحمدُلله على لُطفه المتجلي في أدق التفاصيل، الحمدُلله على رعايته التي تحفّنا في كُل لحظه،
الحمدُلله دائمًا و أبدًا
 
‏﴿ وإذا سألكَ عِبادي عنِّي فَإنِّي قَرِيبٌ ﴾
هل بعـد هذا العطاء عطاء ! بعد قُـربه يُبشّرك باستجابة الدُّعاء
.​
 
اللهم أنت العظيم الذي عَزَّ شأنك ، وأنت الرحيم الذي فاض على الوجود إحسانك ، اللهم افتح لنا مغاليق الأبواب ، وهيّئ لنا خير الأسباب ،وارزقنا خير الأصحاب ، واجعلنا من أهل التقوى وأولي الألباب ، برحمتك ياعزيز ياوهاب.

‎​
 
ما تخاف منه يحدث لك

يحكى ان كان هناك إمبراطور في اليابان، يقوم بإلقاء قطعة نقدية قبل كل حرب يخوضها، فإن جاءت "صورة" يقول للجنود : سننتصر، وإن جاءت "كتابة" يقول لهم : سوف نُهزم.

والملفت في الأمر أن هذا الرجل لم يكن حظه يوماً كتابة، بل كانت دوماً القطعة تأتي على الصورة، وكان الجنود يقاتلون بحماس حتى ينتصروا.

مرت السنوات وهو يحقق الانتصار تلو الأخر، حتى تقدم به العمر فجاء ت لحظاته الأخيرة وهو يحتضر،
فدخل عليه ابنه الذي سيكون إمبراطوراً من بعده وقال له : يا أبي، أريد منك تلك القطعة النقدية، لأواصل وأحقق الانتصارات.

فأخرج الإمبراطور القطعة من جيبه، فأعطاه إياها فنظر الابن الوجه الأول فكان صورة، وعندما قلبه تعرض لصدمة كبيرة، فقد كان الوجه الأخر صورة أيضا!.. وقال لوالده : أنت خدعت الناس طوال هذه السنوات!.. ماذا أقول لهم الآن!.. أبي البطل مخادع؟!.. فرد الإمبراطور قائلا : لم أخدع أحدا.. هذه هي الحياة، عندما تخوض معركة يكون لك خياران : الخيار الأول : الانتصار، والخيار الثاني : الانتصــار!.. الهزيمة تتحقق اذا فكرت بها، والنصر يتحقق اذا وثقت به!

العبره : لا نتغلب على هموم الحياة بالحظ، ولكن بالثقـة بالله وارادة النفـس.

وكما يقول أحد الحكماء :

ما تخاف منه قد يحدث لك إذا ما داومت في التفكير فيه ،فكر دائما فيما "يسعدك".. وابتعد دائما عما "يقلقك..
 
‏" وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا "
تزيل بها أوجاعك ، فهناك راحة وفرحة قادمة لقلبك
 
في ذنوب انت معملتهاش ف حياتك مش عشان انت كويس، انما عشان انت مجتلكش فرصه

فلما تشوف حد بيقع في ذنب اوعي تحتقره او تتخيل انك احسن منه، واحمد ربنا انه لم يختبرك فعصمك من السقوط في الذنب دا ..

ياما ناس كانت فاكره نفسها مستحيل ترتكب معصيه معينه ومع اول اختبار سقطت ف الوحل

فلا تغتر

ادعيلهم بالهداية وادعي لنفسك: اللهُمَ قِنا الفِتْنَ مَا ظَهرَ مِنها ومَا بَطُن

 
الحمد لله الذى يأجرُنا بفراق الأحِبَّة، وإحباط النفس، وكسرة القلب، وقِصَر اليدين.

الحمد لله الذى يكتب فى صحائفِنا وخزة الإبرة، ومرارة الدواء، ورعشة الجسد.

الحمد لله أن آلام النفس لا تذهب سُدى، وأن أوجاع الجسد تحطُّ عنَّا سيئةً، وأن الشعور بالغُربةِ يرفعُنا درجةً، وأن طول الطريق يقربُنا إليه شبرًا.

الحمد لله الذى أَوحى إلى عبده أنَّ كلَّ همٍّ يُصيبنا هو مُكفِّرٌ لذنوبنا !

 
رأى ابن عباس رجلًا فقال : إن هذا ليحبُّني، قالوا : وما يدريك؟ قال : إني لأحبه، والأرواح جنودٌ مجنَّدة.

روحك ستأوي لمن تألفه ♥️..
 
«أما أبو بكر فلم يُردِ الدنيا ولم تُرده، وأما عمر فأرادته ولم يُردها، وأما عثمان فأصاب منها وأصابت منه، وعالجها وعالجته، وأما نحن فتمرغنا فيها ظهرا لبطن، فالله أعلم إلى ما نصير».

معاوية رضي الله عنه.
 
( قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا ) ثم ماذا؟

( فَاسْتَقِيمَا )

لا تنسى عندما يستجيب الله لدعواتك أن شكر هذه النعم هي الإستقامة على طريق الله عز وجل

بلاش ينقطع عهدك مع الله لما يعطيك اللي نفسك فيه.


 
الحمدُلله على لُطفه المتجلي في أدق التفاصيل، الحمدُلله على رعايته التي تحفّنا في كُل لحظه،
الحمدُلله دائمًا و أبدًا
 
كل ما تحس إنك تعبت أو صبرك قَل افتكر مقولة سيدنا عُمر بن الخطاب : "لو عُرِضَت الأقدار على الإنسان لاختار القدر الذي اختاره الله له"

حقيقي جُملة مُطمئنة لأبعد الحدود، كل إنسان فينا واخد رزقه كامل، حتى في الابتلاءات ربنا بيدّينا على قد طاقتنا وتحمّلنا مهما حسينا إن الحِمل زيادة علينا ومش قادرين.

طبع الإنسان إنه دايمًا عايز أحسن حاجة وبيألَف النعمة مع إنه لو بص حواليه هيلاقي إنه أحسن من غيره بمراحل وعنده نِعَم كتير جدًا في حياته مش حاسس بقيمتها وكان بيطلبها قبل كده.

لو في حاجة هنتمناها طول العمر هتكون "الرِضا"

الرضا بقضاء الله في المَنع قبل العطاء :))
 
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ️
 
ندعوك عند مطلع الفجر

أن نُوفَّق في مسعانا
وأن يُكتب لنا الخير فيه
وأن نسير في دربنا آمنين مطمئنين يا ربّ.

نسألك يا ربّ أمورًا مُيسّرة
وقلبًا مُطمئنًا
وخيرًا في كل خطوة
ونسألك الخير في كل أمرٍ وفي كل اختيار. ❤️
 
عودة
أعلى