ما الجديد

من مر من هنا صدفه يترك أثر طيب يذكر الله ويصلى على رسول الله ❤

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع yasma
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

إن لم تُدركك عناية الله وألطافه سيُرهقك الثبات الكاذب وضجيج رأسك الذي لا يهدأ وستتعب من الكذب على نفسك بقولك أنك على خير ما يرام بينما روحك تشتعل ناراً من...

مزيد من الموضوعات ل yasma

إن لم تُدركك عناية الله وألطافه سيُرهقك الثبات الكاذب وضجيج رأسك الذي لا يهدأ وستتعب من الكذب على نفسك بقولك أنك على خير ما يرام بينما روحك تشتعل ناراً من كثرة التفكير في هموم الدنيا وصعوباته
 
يقول احد الصالحين : " ﻟﻮ ﻋﻠِﻢ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻛﻴﻒ ﻳُﺪﺑّﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺃﻣﻮﺭﻩ ﻟﻌﻠٍﻢ ﻳﻘﻴﻨﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ
ﺃﺭﺣﻢ ﺑﻪ ﻣﻦ ﺃﻣِﻪ ﻭﺃﺑﻴﻪ ﻭﻟﺬﺍﺏ ﻗﻠﺒﻪ ﻣﺤﺒﺔً ﻟﻠﻪ
 
اللهم إنا نسألك يا قوي يا عزيز يا معين بقوتك وعزتك يا عزيز يا متين أن تكون لنا عونا و معينا في جميع أقوالنا وأحوالنا وأفعالنا وجميع ما نحن فيه من فعل الخير، وأن تدفع عنا كل هم وضيق ونقمه ومحنه قد استحقيناها من غفلتنا وذنوبنا، يا لطيف يا قدير فإنك أنت الغفور الرحيم
 
‏هوِّن عليك الأمر لا تعبأ بهِ
إنّ الصعابَ تهونُ بالتهوينِ
أمسٌ مضى
واليومَ يسهلُ بالرضا
وغدٌ ببطنِ الغيبِ شبه جنينِ
 
"مهما المعايير صابها الخلل،ومهما البشر تخابثو؛
أو تحايلو، أو تشيطنو فى النهايه فى مجموعة قواعد ؛
بتمشى على الكل برضاهم أو غصب عنهم،؛
_ القلب الأبيض لايتسخ _ ونقى النيه لا يهزم أو ينكسر؛
_والواثق بالله لا يتوه_ وقوى التوكل لا يخيب؛

_ والذى يمكنه إتقان الصبر ، يمكنه إتقان كل شئ أخر بحكمه؛
 
اللهم فرجًا تقر به الأعين.. وتسر به القلوب.. وتصح به الأبدان.. وتسمو به الروح..
 
كم من أحلام مستحيلة بعيدة المنال أتى بها اللطيف الخبير..
 
اكفينا يارب شر المستخبي
اكفينا شر إنقلاب الحال
اكفينا شر سلب النعمة بعد العطاء
اكفينا شر الابتلاءات اللي تشقلب الحال
اكفينا شر الأقدار اللي عمرنا ما عملنالها حساب
اكفينا شر المصايب والصدمات اللي منقدرش نستوعبها

اكفينا أي شر يا رب
 
يا الله، إذا انهالت علينا الدنيا بمصاعبها، فأنت ملجأنا. اجعلنا من الذين تكتب لهم الفرج بعد كل كرب، والراحة بعد كل عناء.
 
نام وأنت مرتاح البال لأن الله يدبر الأمر, كم من شخصٍ كان يعاني بالأمس واليوم نعم الله تحف به من كل جانب,الذي خلق الحزن خلق طُرق النجاة منه,لا تيأس من رحمة الله فلم يعجزه خلق هذه الأرض والسماوات وأمركَ هينٌ عليه,لاتحزن وربك الله اللطيف الرحيم لاتحزن وأنت إ ذا رفعت يديك أجابك بإذنه
 
الإنسان الذي يحمل الخير في قلبه لا يخاف مما تخبّئ له الأيّام، قلبه مُتشبعٌ بالسكينة، ينوي الخير، ويقدّم الخير، ويظنّ بالله كلّ الخير، يقينه لا ينفكّ بعدل الله ورحمته، وأنه سيُرضيه ويعوّضه، ولا يمكن لأحدٍ أن يضرّه! مؤمنٌ ما دامت نيّته صافية ومقصده خير؛ فهو من الله بخير وإلى خير!"
 
يطمئنك الله ويشرح صدرك ب كل السُبل التي تنشر الراحه في صدرك والسكينه في فؤادك، لاتغرق في التفكير والله ولي التدبير التفكير مُهلك، والتوكل على الله مُريح، لاتغرق بالوحل، وتوكل على الحيّ القيوم وأُدعوه"
 
"اللهم لا حاجة لنا إلا عندك ولا سؤال لنا إلا منك ولا شكوى لنا إلا إليك اللهم زِدنا غنى بك واجعلنا ممن اكتفى بكرمك عن كرم من سواك "
 
[B]اللهُم نسألك اليُسر في كل أمورنا، وتحقيق المُنى، وحياة الهناء، وسعادة القلب، وقرار العين، وجميل البشائر، وسجدة الفرح العميقة، اللهم إنا نسالك علماً نافعاً وقلباً خاشعاً ولساناً ذاكراً شاكراً وعملاً صالحاً متقبلاً ويقيناً صادقاً ورزقاً طيباً[/B]
 
‏اللهم قرب قلوبنا واجمعها على هداك واجعل أرواحنا سنداً على تقواك، اللهم يا مَنْ حفظت الحبيب في الغار ونجيت الخليل من النار وجعلت الجنة تجري من تحتها الأنهار اجعلنا ممّن تفائل بخيرك فأكرمته وتوكّل عليك فكفيته ولجأ إليك فأعطيته واستغاث بك فأغثته برحمتك يا أرحم الراحمين
 
إنما الشكر أن ترى النعمة في كل حال فلا تغفل عن فضل الله
وإن قلّ ما في يدك
أن تحمده على العافية قبل المرض وعلى اليسر قبل العسر وعلى كل نفس تتنفسه وهو لك وحدك

الشكر ليس كلمات تردّدها بل قلبٌ يعترف بالفضل ولسانٌ يلهج بالثناء وعملٌ يترجم الامتنان
أن تستعمل نعم الله فيما يرضيه وتُحسن بها إلى من حولك

لئن شكرتم لأزيدنكم

فالشكر باب للزيادة ومفتاح للبركة وطريق لدوام النعم فكن شاكرًا يزدك الله من فضله
 
مُرهقين من المُعافرة والسعي ، ومُرهقين من العلاقات والناس ، ومُرهقين من التأقلم والتعايُش ، ومُرهقين من التفكير في اللي فات والتفكير في اللي جاي ، مُرهقين من كُل حاجة لكن مكملين وصالبين طولنا وعشمانين في ربنا يراضينا ويريح قلوبنا عن قريب
 
يتعرّض الإنسان في حياته لمصائب مُفجعة، وأقدار مُؤلمة، وأحوال مُؤسفة، ولا يحفظه من آثارها عليه إلا إيمانه وتعلّق قلبه بالله، فهو أمانُ كل خائف، وسَلوة كل حزين، وطمأنينة كل مُصاب، سبحانه لا نحصي ثناءً عليه.."
 
"الحمدُ للَّه أنّنَا مأجورون..

على كلّ لحظة قاسيةٍ، وكل دمعةٍ، وكل ألمٍ، وكل جُهدٍ ومعاناة، وكُلّ صبر..

‏شعور الإنسان فى أضيق لحظة عليه أنّ اللَّه يمنُّ عليه، ويصاحبه طول دنياهُ وآخرته، ‏ويرحمُه من آلامِه التي تنهشهُ كل ليلة، وتأكلُ من طاقته وتُنقصُ من راحته..

‏الحمدُ للَّه الذي جعلَ فى الإسلام أنّ كل آهٍ نئنُّ بها لنَا بها أجرًا."
 
"الحياة ليست أنفاساً تعد ، ولا اياماً تحصى"؛
ولكنها مواقف تخلد ، وأعمال تذكر ، وذكريات تروى؛
الحياة صراع بين العقل والهوى، بين الروح والجسد ؛
بين ما نريد وما يجب ، وما نستطيع وما لانستطيع؛
والإنسان الحكيم هو ما يعرف كيف يوازن بين هذه ؛
القوى ، فلا يطغى جانب على الاخر ، ولا تضيع روحه؛
فى متاهات الجسد ، ولا يهدر عقله فى سراب الأوهام؛
الحياة ليست سهله ، ولكنها تصبح أيسر حين نعرف ؛
حقيقتها ، وندرك أن السعاده ليست فى كثرة المال ؛
ولا فى الجاه والسلطان ، بل فى القناعه وفى راحة ؛
الضمير ، والنوايا الحسنه ، وفى حب الخير ، وحسن ؛

الخلق وفى السعى الدائم وراء الحقيقه…
 
عودة
أعلى