ما الجديد

هل حمدت الله اليوم

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع yasma
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

غَارِقُونَ في نِعَمِكَ مُحَاطُونَ بِلُطفِكَ مقبُولونَ بِسِتْرِكَ مُعافون بفضلِكَ فيا الله : لكَ الحمدُ حتى ترضى

مزيد من الموضوعات ل yasma

غَارِقُونَ في نِعَمِكَ مُحَاطُونَ بِلُطفِكَ مقبُولونَ بِسِتْرِكَ مُعافون بفضلِكَ فيا الله : لكَ الحمدُ حتى ترضى
 
اللهم لك الحمد وإليك المشتكى وأنت المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان ولا حول ولا قوة إلا بك
 
الحمد لله ، محفوفين بالنِّعم ، مغمورين بالكرم ، اللهم أعِنا وارزقنا شكرك ..
 
‏" الحمد تُربّي القلب فعلًا وتهذّب ردّات الفعل تجاه مجريات الأمور؛ فما إن تتذكّر أن الأمر من عند الله ثم تتلفّظ بالحمد بملء فِيكَ إلّا وتجد أن مرارة الشعور استحالت بردًا وسلامًا "
 
لاتسترسل كثيراً مع خواطرك اليائسة و عدد نِعمك ولا تعدد متاعبك . وقل: "الحمدلله " فإن وصف الله تعالى بالمحامد والكمالات الذاتية والفعلية تملأ ميزان الأعمال يوم القيامة والله يعطي الحامدين الراضين فوق ما أملوه ورجوه
 
الحمد لله على نعمة اليقين بالله، والحمد لله الذي وهبنا قناعة الرضا بقضاءه والإيمان بأنَّ كلّ مُرٍّ سيمرّ، ولا شيء دائم في هذا العالم!

الحمد لله الذي أهدانا الصبر على البلاء، والحمد لله أننا مؤمنون بفرجه، وأنه سيجازينا خير على كلّ ألم، وسيبدل خوفنا آمنًا وألمنا راحةً.

الحمد لله أنه الله، والحمد لله على كلّ نعمةٍ وعلى كلّ محنةٍ وعلى كلّ بلاءٍ، والحمد لله دائمًا وأبدًا.
 
كل الذين حمدوا الله على حالهم، زادهم من خيره، فالزموا الحمد يزدكم
 
سبحان من أعطى بلا سؤال، ورزق بلا أسباب، سبحان الكريم المنان، سبحان العظيم الحنّان، سبحانك يا رب العالمين
 
الحمد لله على عطائه، الحمد لله على رزقه، الحمد لله على آلائه، الحمد لله على نعمائه، الحمد لله حمد الشاكرين والشكر لله شكر الحامدين
 
الحمد لله على قضائه، الحمد لله على لطفه، الحمد لله على كرمه، الحمد لله على خيره
 
"الحمد لله على الخطوات التي لم تكتمل، ولو اكتملت لكانت شرًا لانعلمه، والحمد لله على كل اختياراته فسبحانه رب الخير ولا يكتب سوى الخير، والحمد لله على أفعاله واقداره، وعلى نعمة وجود الله وقت الشدائد، فلولاه لأصبحنا تائهين بقلوبنا الحائرة القلقة، فالحمد لله أنه رب رحيم."
 
الحمدُ لله غير مقنوطٍ من رحمتِهِ، ولا مَخلُوٍّ من نعمته، ولا مَأيُوسٍ من مغفرته، ولا مُسْتَنْكنفٍ من عبادته، الذي لا تَبْرحُ منه رحمةٌ، ولا تُفْقدُ له نِعمةٌ
 
الحمد لله الذى يأجرُنا بفراق الأحِبَّة، وإحباط النفس، وكسرة القلب، وقِصَر اليدين.

الحمد لله الذى يكتب فى صحائفِنا وخزة الإبرة، ومرارة الدواء، ورعشة الجسد.

الحمد لله أن آلام النفس لا تذهب سُدى، وأن أوجاع الجسد تحطُّ عنَّا سيئةً، وأن الشعور بالغُربةِ يرفعُنا درجةً، وأن طول الطريق يقربُنا إليه شبرًا.

الحمد لله الذى أَوحى إلى عبده أنَّ كلَّ همٍّ يُصيبنا هو مُكفِّرٌ لذنوبنا
 
عودة
أعلى