ما الجديد

فى مدح رسول الله ﷺ

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع yasma
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )

( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )
 
نذكرك في المسرّات لنُباركها، وفي الحُزن لينجلي، وفي الدعوات لتُستجاب، وفي لحظات الخوف لنطمئن، وفي مسارات الحياة لننجو، هلّ الهنا وانجلى الحُزن وانزاح الهم بذكرك.

فالصلاة والسلامُ عليكَ حيًا فينا لا تموت أبدًا، نُحبك ونُحب من يُحبك والموعدُ الحوض كما أخبرتنا، وإنّا لنُصدقك.

اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على نبينا وحبيبنا مُحمد ♥️
 
وفي ليلة المولد النبوي الشريف:
اللهم كما طمأنت نبيك "ماودعك ربك وماقلى" فلا تودعنا ولا تتركنا وحدنا وأجعل لنا نورًا في كل عتمة، وتيسيرًا لكل عسير، وواقعًا لكل ما نتمنى، وكما وعدت نبيك بقولك " ولسوف يعطيك ربك فترضى" فنسألك العوض الجميل بعد الصبر الطويل، اللهم جبرًا لقلوبنا واستجابة لدعائنا اللهم لا تحبط لنا دعوة تمنتها قلوبنا، اللهم كما هديت نبيك " ووجدك ضالًا فهدى" فاهدنا وكافئنا بعد الصبر، وأسعدنا بعد الحزن، وأرِحنا بعد التعب، اللهم الرضا الذي يجعل قلوبنا هادئة، وهمومنا عابرة، ومصائبنا هيِّنة، اللهم بحجم جمال نبيك محمد أرِنا جمال القادم في حَيَواتنا وحقق لنا ما نتمنى، وصلِّ اللهم وسلِّم على سيدنا محمد صلاة تكون لنا طريقًا لقربه، ومن انتهى فليصلي عليه في ذكرى مولده.
 
قال ﷺ :

أنا حظُّكم مِن الأنبياء ، وأنتُم حظي مِن الأُمم."

يالهُ مِن حظٍ عَظيم.
 
السَّلامُ عَليكَ حيًّا فِينا لا تَموتُ أبدًا
نُحبُّك، ونُحب مَن يُحبك
وإن الموعد الحوض كما أخبرتنا، وإنَّا لنصدقك ..

اللّٰهم صلِّ وسلِّم وبارِك على سيدِنا مُحمد
 
21d2c5cd53b83d37612ad315aa561365.webp


ومَا فَقدَ الماضُون مِثلَ مُحمَّدٍ ولا مِثله حتّى القيامةِ يُفقد" ﷺ
 
FB_IMG_1727395849222.webp

إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَىٰ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ
مِنْ أَفَضْلِ الْأَعْمَالِ وَالْأَقْوَالِ

وَإِذَا أَرَدتَّ مِنَ الرَّسُولِ مَحَبَّةً
وَذَهَابَ كَرْبِ الْعَيْشِ والْأَهْوَالِ

فَالْزَمْ لِسَانَكَ بِالصَّلَاَةِ مُرَدِّدًا
صَلَّىٰ عَلَيْكَ اللهُ ذُو الْإِفْضَالِ

صَلُّـوا عَلَىٰ نَبِيِّكُم ﷺ
 
عودة
أعلى