ما الجديد

درر من اقوال الصحابة والتابعين والسلف

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع yasma
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

أقوال الصحابة والسلف الصالح الصحابة والتابعين والسلف الصالح هم كل من سار على نهجِ الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام حيث كانوا يتّخذون من الدين الإسلاميّ...

مزيد من الموضوعات ل yasma

Y

yasma

أقوال الصحابة والسلف الصالح​


الصحابة والتابعين والسلف الصالح هم كل من سار على نهجِ الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام
حيث كانوا يتّخذون من الدين الإسلاميّ نوراً يستنيرون بهِ في حياتِهم فأفادهم وفادوا به من بعدهم.

فكانوا ينظرون بنور الله ، ويضعون الشيء في محله ، فقد جعلوا القرآن والسنة النبوية الصحيحة هما منهجهم في حلهم وترحالهم ، لهذا نالوا السمعة والصيت الطيب بين المسلمين، وفيما يأتي نذكر بعضاً من أقوالهم
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قال مالك بن دينار :
رحم الله عبداً قال لنفسه: ألستِ صاحبة كذا؟ ألستِ صاحبة كذا؟ ثم ذمها، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً
 
قال أبو بكر الوراق:
استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك.
 
قال الحسن البصري رحمه الله:
ما نظرت ببصري ولا نطقت بلساني ولا بطشت بيدي ولا نهضت على قدمي حتى أنظر أعلى طاعة أو على معصية ؟ فإن كانت طاعته تقدمت ، وإن كانت معصية تأخرت
.
 
قال مجاهد:
من أعزّ نفسه أذل دينه، ومن أذلّ نفسه أعزّ دينه
 
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
يومًا واصفاً الصِّدّيق : أخلِطُ شِدَّتي بلِينه ، فأكونُ سيفًا مسلولًا ، حتى يغمدني
 
سُئل بعض الصالحين
ما السر في بشاشة وجهك و استبشاره؟
قال : أستحي أن أحزن و أمري بيد الله.
?????????

و سُئل أحد الصالحين
ما سر هدوءك واطمئنانك قال:
ما أتاني خير إلا صليت شكراً
وما أصابني ضر إلا توضأت وطلبت صبراً
وما حارني أمر إلا واستخرت خيراً....
 
سُئل شيخ الإسلام :
أيهما أنفع للعبد التسبيح أم الاستغفار؟ فأجاب: إذا كان الثوب نقيًا، فالبخور وماء الورد أنفع له، وإذا كان دنسًا فالصابون والماء الحار أنفع له، فالتسبيح بخور الأصفياء، والاستغفار صابون العصاة.
 
يقول ابن تيمية :
من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية .
السعادة في معاملة الخلق أن تُعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتُحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفًا من الله لا منهم.
 
وصف ابن الجوزي شهر رمضان فقال:
ما من دعاءٍ إلا مسموع، ولا عمل إلا مرفوع، ولا خيرٍ إلا مجموع، ولا ضررٍ إلا مدفوع"
 
قال ابن القيم رحمه الله :
اجعل كل دعائك أن يعفو الله عنك؛ فإن عفَا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة.

"اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عنا"
 
إذا رأيتَ أحداً في مُصيبة فأحمد الله على العافية ..
فليس بينك وبينهُ فرقٌ إلا رحمة الله ..
~
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ~
 
قال ابن القيِّم رحمه اللّٰه:

" وفي الصَّفح والعفو والحِلْم مِن الحلاوة والطَّمأنينة، والسَّكينة وشرف النَّفس، وعزِّها ورفعتها عن تشفِّيها بالانتِقَام ما ليس شيء منه في المقَابَلة والانتِقَام".

مدارج السالكين ٣٠٣/٢.
 
قال الحسن البصري رحمه الله :
لا يزال العبد بخير ما علم الذي يفسد عليه عمله.
 
قال الحسن البصري رحمه الله :
لا يزال العبد بخير ما علم الذي يفسد عليه عمله.
 
قال الإمام ابن القيم:
"إن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سـِنَتِهْ، والقلب إذا كان نائمًـا فاتته الأرباح والمتاجر، وكان الـغالب علـيه الخـسران، فإذا استيقظ وعلم مـا فاته في نومته شد الـمئزر، وأحيا بقية عمره، واستدرك ما فاته، ولا تحصل يقظـته إلاّ بالذكر، فإن الغفلة نوم ثقيل".
 
كان من دعاء عُمر بن عبد العزيز :
" اللهم رَضِّني بقضائكَ وبارك لي في قَدَرِك حتى لا أُحبّ تعجيل شيءٍ أخرته .. ولا تأخير شيءٍ عجَّلتَهُ ".
 
قال حذيفة بن اليمان رضِيَ الله عنه :
تعوّدُوا الصّبر؛ فأوشك أن ينزل بِكم البلاء؛ أما أنّهُ لا يُصيبنكم أشد مما أصابنا نحن مع رسول الله صَلّى الله عليْهِ وسلّم
حلية الأولياء لأبي نعيم
 
يقول الشيخ علي الطنطاوي عليه رحمة الله :
"لبثتُ قاضياً 27 سنة فوجدتُ أن أكثر حوادث الطلاق سببها غضب الرجل الأعمى، وجواب المرأة الأحمق."
 
قال عمر بن عبدالعزيز لأحد أصحابه:
“إذا رأيتني قد ضللتُ الطريق فخذ بمجامع ثيابي وهُزّني هزًا عنيفًا وقل لي: “إنك ستموت ياعمر فاتَّقِ الله.“
 
عودة
أعلى