ا
المسافرون
يقدم جامع السلطان أحمد، المعروف أيضًا باسم الجامع الأزرق، أحد أروع الأمثلة على العمارة العثمانية، وهو واحد من أهم أماكن السياحة في اسطنبول وأكثرها اجتذابًا للزوار، وأحد أشهر أماكن السياحة في تركيا على الإطلاق.
يطل هذا المعلم الأيقوني، الذي صممه المعماري الشهير سنان وتم بناؤه بين عامي 1609 و 1616، على أفق اسطنبول، ويقع في ميدان السلطان أحمد بمنطقة الفاتح مقابل آيا صوفيا، وتم ادراجه ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 1985.
يشتهر بتاريخه الموسر وتصميمه المعماري المُلفت ويزينه من الداخل بلاط السيراميك الأزرق لذا يُعرف بـ"الجامع الأزرق"، مع ألواح زجاجية ملونة تمثل نسخ حديثة من الزجاج الفينيسي الأصلي، وتتزين الجدرات بالآيات القرآنية.
تبلغ مساحة ساحة جامع السلطان أحمد نفس حجم المبنى تقريبًا، ويمكن الدخول إليه من خلال أحد البوابات الثلاثة الكبيرة، ويضم ضريح السلطان أحمد الأول وزوجته وثلاثة من أبنائه.
يطل هذا المعلم الأيقوني، الذي صممه المعماري الشهير سنان وتم بناؤه بين عامي 1609 و 1616، على أفق اسطنبول، ويقع في ميدان السلطان أحمد بمنطقة الفاتح مقابل آيا صوفيا، وتم ادراجه ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 1985.
يشتهر بتاريخه الموسر وتصميمه المعماري المُلفت ويزينه من الداخل بلاط السيراميك الأزرق لذا يُعرف بـ"الجامع الأزرق"، مع ألواح زجاجية ملونة تمثل نسخ حديثة من الزجاج الفينيسي الأصلي، وتتزين الجدرات بالآيات القرآنية.
إحدى السمات المميزة للمبنى هي المآذن الستة، وبذلك يكون الجامع الوحيد الذي يضم ستة مآذن بناها العثمانيون، فيما ترتكز القبة الرئيسية التي يبلغ ارتفاعها 43 مترًا على أربعة أقواس مدببة وأربعة مثلثات ترتكز على أربعة أعمدة مضلعة يبلغ سمكها حوالي 5 أمتار.تبلغ مساحة ساحة جامع السلطان أحمد نفس حجم المبنى تقريبًا، ويمكن الدخول إليه من خلال أحد البوابات الثلاثة الكبيرة، ويضم ضريح السلطان أحمد الأول وزوجته وثلاثة من أبنائه.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: