ما الجديد

كتاب مجموع الفتاوى (مصور ومسموع)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع Admin
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

مجموع الفتاوىٰ هو كتاب يجمع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ، وقد حوى العديد من كتب العقيدة والتوحيد كتوحيد الألوهية والربوبية ، وتوحيد الأسماء والصفات واعتقاد...

مزيد من الموضوعات ل Admin

Admin

مدير الموقع
طاقم الإدارة
إنضم
Nov 16, 2021
المشاركات
777
مستوى التفاعل
6
النقاط
18
مجموع الفتاوى

مجموع الفتاوىٰ هو كتاب يجمع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ، وقد حوى العديد من كتب العقيدة والتوحيد كتوحيد الألوهية والربوبية ، وتوحيد الأسماء والصفات واعتقاد السلف ، والمنطق والتصوف ، والحديث والتفسير، واصول الفقه وأبواب الفقه كالصلاة والزكاة والنكاح وغيرها كُتِب في (35) مجلداً أو جزءا .
وعرض الكتاب الالكتروني أما يكون مقروءا أو مسموعا ، وقد جمعت هنا بين النوعين ، حيث يرى صوة نصوص الكتاب مع سماع صوت قارئ الكتاب وهو الشيخ عمرو البساطي ،
و نسأل الله العظيم ان يتقبل جهد الجميع من مصنف ومرتب وقارئ وناقل ، اللهم آمين

مجلدات وأجزاء كتاب مجموع الفتاوى​


المجلد الأول: توحيد الألوهية،
المجلد الثاني: توحيد الربوبية،
المجلد الثالث: مجمل اعتقاد السلف،
المجلد الرابع: مفصل الاعتقاد،.
المجلد الخامس: توحيد الأسماء والصفات،.
المجلد السادس: توحيد الأسماء والصفات،.
المجلد السابع: الإيمان،
المجلد الثامن: القدر،
المجلد التاسع: المنطق،.
المجلد العاشر: علم السلوك
المجلد الحادي عشر: التصوف،.
المجلد الثاني عشر: القرآن كلام الله،.
المجلد الثالث عشر: مقدمة التفسير،
المجلد الرابع عشر: التفسير ـ من سورة الفاتحة إلى سورة الأعراف،
المجلد الخامس عشر: التفسير ـ من سورة الأعراف إلى سورة الزمر،
المجلد السادس عشر: التفسيرـ من سورة الزمر إلى سورة الإخلاص،
المجلد السابع عشر: التفسير ـ من سورة الإخلاص والمعوذتين،
المجلد الثامن عشر: الحديث،.
المجلد التاسع عشر: أصول الفقه ـ الاتباع،.
المجلد العشرون: أصول الفقه ـ التمذهب،.
المجلد الواحد والعشرون: الفقه ـ الطهارة،
المجلد الثاني والعشرون: الفقه ـ الصلاة،.
المجلد الثالث والعشرون: الفقه ـ من سجود السهو إلى صلاة أهل الأعذار،
المجلد الرابع والعشرون: الفقه ـ من صلاة أهل الأعذار إلى الزكاة،
المجلد -الخامس والعشرون: الفقه ـ الزكاة والصوم،.
المجلد السادس والعشرون: الفقه ـ الحج،.
المجلد السابع والعشرون: الفقه ـ الزيارة،.
المجلد الثامن والعشرون: الفقه ـ الجهاد،.
المجلد التاسع والعشرون: الفقه ـ البيع،.
المجلد الثلاثون: الصلح إلى الوقف،.
المجلد الواحد والثلاثون: الوقف إلى النكاح،.
المجلد الثاني والثلاثون: النكاح،.
المجلد الثالث والثلاثون: الطلاق،.
المجلد الرابع والثلاثون: الظهار إلى قتال أهل البغي،.
المجلد الخامس والثلاثون: قتال أهل البغي إلى الإقرار،
 
التعديل الأخير:

سلسلسة مجموع الفتاوى : الحلقة (1) الجزء الأول : فصول في التوحيد​

كِتَابُ تَوْحِيدِ الْأُلُوهِيَةِ
من المقدمة حتى صفحة رقم 50
قاعدة في الجماعة والفرقة : ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم إخلاص العمل لله، ومناصحة ولاة الأمر ولزوم جماعة المسلمين

 

كتاب مجموع الفتاوى الحلقة 2 جزء 1 من صفحة 51 حتى 94​


معاملة الناس والتوحيد.
من توحيد الله وعبادته : التوكل عليه والرجاء له والخوف منه ،فهذا يخلص به العبد من الشرك.
تفسير " انما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه
"تفسير " وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير"
وكل من اتبع النبي وقاتل على دينه فقد قاتل معه.
العبادة والاستعانة فلله وحده لا شريك له.
العبادات مبناها على الشرع والاتباع لا على الهوى والابتداع
 

كتاب مجموع الفتاوى الحلقة 3 الجزء 1 من ص 95 - 139​



محركات الْقُلُوبِ إلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ثلاثة : المحبة والخوف والرجاء
مسألة الاستغاثة بالنبي والأنبياء والصالحين
شرك في العبادة والتأله وشرك في الطاعة والانقياد وشرك في الايمان والقبول .
والفرق بين الاستغاثة والشفاعة
مسألة الوسطاء بين الله والعباد
والوسائط والأسباب
مسألة الدعاء للغير
( ما وضعتُ يدي في قصعة أحد إلا ذللت له )

قلت: شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم لأمته يكون قبل الحساب وأثنائه وقبل حكم الله عليهم ، ولا شفاعة بعد الحكم قال تعالى بعد دخول أصحاب الجنة الجنة وأصحاب النار النار(إن الله قد حكم بين العباد ) وقال ( لا معقب لحكمه )
 

كتاب مجموع الفتاوى الحلقة 3 الجزء 1 من ص 95 - 139​



محركات الْقُلُوبِ إلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ثلاثة : المحبة والخوف والرجاء
مسألة الاستغاثة بالنبي والأنبياء والصالحين
شرك في العبادة والتأله وشرك في الطاعة والانقياد وشرك في الايمان والقبول .
والفرق بين الاستغاثة والشفاعة
مسألة الوسطاء بين الله والعباد
والوسائط والأسباب
مسألة الدعاء للغير
( ما وضعتُ يدي في قصعة أحد إلا ذللت له )

قلت: شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم لأمته يكون قبل الحساب وأثنائه وقبل حكم الله عليهم ، ولا شفاعة بعد الحكم قال تعالى بعد دخول أصحاب الجنة الجنة وأصحاب النار النار(إن الله قد حكم بين العباد ) وقال ( لا معقب لحكمه )
جزاك الله خير يا رب العالمين
 
ربنا يجعله فى ميزان حسناتك يارب العالمين
 
عودة
أعلى