- إنضم
- Nov 16, 2021
- المشاركات
- 764
قصة حبس الشيخ محمد أبو بكر لاتهامه ميار البيلاوي بالزنا
بداية القصة تعود إلى أبريل الماضي، عندما أثارت الفنانة المصرية المعتزلة الجدل بحديثها عن انفصالها وعودتها إلى زوجها الأول 11 مرة، ما دفع الشيخ الأزهري بالتعليق على ذلك، وتوعدت الممثلة بمقاضاة الأخير بتهمة القذف والتشهير بها واتهامها بـ"الزنا".
من جانبه، رد الشيخ على الفنانة بأنه لم يتحدث في عرضها، معلقا في بث مباشر له عبر "فيسبوك": "لم أتعرض لميار الببلاوي بسب أو بقذف أو بتشهير، أنا وصفت الفعل ولم أتحدث عن الشخص.. طب ليه ذكرت اسمها في الأول؟ لأنها هي المتحدثة وهي من صرحت وتكلمت".
وأضاف "بينت حكما شرعيا أحاسب عليه بين يدي الله، وممكن أعتذر للفنانة في حالة واحدة أن يحكم القضاء بالبراءة، وسأعتذر لها علشان هي زعلت".
بدورها، انهارت الفنانة المعتزلة خلال بث مباشر على "فيسبوك"، وقالت إنها كانت لا تهتم بكل ما يقال عنها، لكن الموضوع وصل إلى الخوض في العرض والشرف، مؤكدة أن أحد الدعاة المعروفين اتهمها بالزنا خلال أحد الفيديوهات التي بثها عبر تطبيق "تيك توك".
وأضافت ميار أنها في حالة من الذهول من ذلك الاتهام خاصة أنها حاصلة على درجة الماجستير في الفقه المقارن والدكتوراة في الخطاب الديني والثقافة الإسلامية.
وكشفت ميار عن أزمة كبيرة تواجهها بسبب تلك الاتهامات، حيث قاطعها أفراد أسرتها، وخاصة ابنها الأكبر، الذي لم يعد يتواصل معها بسبب ذلك، مضيفة أن أعمامها قد اتصلوا بها وهم في حالة من الغضب الشديد، وطلبوا منها توضيح حقيقة ما يحدث، وحل تلك الأزمة.