" عسى الله أن يأتيني بهم جميعا "
لكل أحلامك وطموحاتك .. لكل ثمين فقدته .. لكل غالٍ تنتظره .. قل بثقة ويقين :
سيأتيني الله بما أنتظر، أو خيراً مما أنتظر "
لبيك ربي وإن لم أكن بين الزحام ملبيا
لبيك ربي وإن لم أكن بين الحجيج ساعيا
لبيك ربي وإن لم أكن بين عبادك داعيا
لبيك ربي وإن لم أكن بين الصفوف مصليا
لبيك ربي وإن لم أكن بين الجموع طالبا عفوك
لبيك ربي فاغفر جميع ذنوبي أدقها وأجلها
اللهم لا تحرمنا حج بيتك الحرام والصلاة في مسجد الحبيب المصطفى ﷺ
اللهم متعنا براحة البال وصلاح الحال وقبول الأعمال وأنعم علينا بصحة الأبدان واكفنا شر الإنس والجان وأسألك اللهم فرجاً لكل مهموم وعطاءً لكل محروم وشفاءً لكل مريض ورحمة لكل ميت ورزقاً لكل محتاج واستجابة لكل دعاء
تخيل إن في الجنة أيامنا كلها هتبقى عيد، رؤية الله، وأنس الأحبة، ووصل الأرحام، ووجوه ناضرة مبتسمة، وملابس من سندس وإستبرق ،لا مهام تقضى، ولا عمل تقيل على القلب، ولا عيون تبكي، ولا فراق!
لك الحمد يا ربّ على نعمة الإسلام ولك الحمد على شعائرك.
يا ربّ نسألك الجنة ونعيمها.. لبيك إن العيش عيش الآخرة
"ما استحضرتُ " أليس الله بكافٍ عبده" إلا زال همي وقلقي ومتاعبي ..
وما وكلتُ أمري لله يومًا إلا قضى لي مطلبي .. وما استغثتُ به يومًا في أزمة إلا أغاثني بأفضل مما أتوقع .. وما استغنيتُ به عن الناس إلا فتح لي أبوابًا من السكينة والطمأنينة "
إنَّ الله سبحانه إِذا أحبَّ عبدًا استعمله في الأوقات الفاضلة بفواضل الأعمال، وإذا مقته استعمله في الأوقات الفاضلة بسيء الأعمال، ليكون ذلك أوجع في عقابه، وأشد لمقته؛ لحرمانه بركة الوقت وانتهاكه حرمة الوقت .
اللهم لك الحمد كما أنعمت علينا كثيرًا ، ومددت لنا بالآجال طويلًا ، وبلغتنا خير أيام العام ، ونحن بعافية منك وأمان ، وأنت وحدك -سبحانك- المعين على إحسان عبوديتك فيها على الوجه الذي يرضيك عنا ، يا جزيل المنة والإنعام ، تقبل الله منا ومنكم أجمعين ، وأعادنا لأمثال هذه الأيام الفاضلة ونحن وأنتم بتمام عافية ، وقوة إيمان ويقين .
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.